مع تزايد انتشارعلم الحاسوب كحقل دراسي، كان لدى العديد شكوك في إمكانية استمرار هذا المجال من الدراسة. بدأ علم الحاسوب في الخمسينات من القرن الماضي كحقل علمي يعترف به الأكاديميين. وكان ذلك بفضل ماركة أي بي أم (IBM) التي أصبحت جزءا من الثقافة الرئيسية في هذا المجال.

سكان جنوب السودان لديها خيار لمواصلة التعليم العالي في أي جامعة أو مدرسة مهنية. على الرغم من وجود نقص في كلتا المؤسستين، العديد من البرامج المعمول بها لتوسيع المشهد الحالي للتعليم العالي في جنوب السودان.

المساقات عبارة عن دورس منفردة يمكن دراساتها في الجامعات والكليات والكليات المتوسطة والكليات التجارية في جميع أنحاء العالم. توفر العديد من الكليات دروسا عبر الإنترنت لتوفير مزيد من المرونة للطلاب. يستطيع الطلاب دراسة الدروس المنفردة أو متابعة برامج درجات عبر الإنترنت.